يتنزه الحب في مخيلتي
بين حفيف شغفٍ ورغبات أخرى متقطعة
يتنزه بخطوات ثقيلة
يتلقف الوقت المنزلق إلى ذراعيه أحياناً
ببطء شديد
وسرعه جنونية أحياناً
أنظرُ إلى نفسي تهوى من مرتفعاتها
المفاخرة المكابرة
ويصفع وجهي هواء بارد كالخوف
لكنه ليس بخوف
في بالي حُباً ينتظرني هُناك
وأصدقاءٌ يحملون لي وروداً بيضاء كحلم
لكنه ليس بحلمٍ
لا فكرة تشوبُها ولا ذكرى
لا أذكر شيئاً
لعلني أحببتً أن أصفق بجناحيَ
وفي بالي أنني الطائر السعيد
طبيب الهوى
...................................................................................................................................................
لاتنسووووووووووووووووا الردووووووووووووووود
شارك ولو بكلمة لاتتردد